شاي الكركم: يحتوي على "الكركمين" الذي يُثبط عوامل الالتهاب ويُعادل الجذور الحرة، وترتبط به نتائج تُظهر تحسناً لدى بعض حالات التهاب المفاصل.
شاي الزنجبيل: غنيّ بمركبات مثل "جينجيرول" و"شوجاول" التي تُقلل إنتاج بروتينات الالتهاب، ويرتبط بتخفيف ألم المفاصل والعضلات وآلام الدورة، وقد يساعد في الصداع النصفي.
عصير الكرز الحامض: يحتوي "أنثوسيانين" مضاداً للأكسدة، وقد يساهم في تقليل نوبات النقرس وتخفيف ألم العضلات وتسريع التعافي بعد التمرين.
الشاي الأخضر: يضم مركب "EGCG" المضاد للالتهاب، وقد يدعم حالات التهاب الأمعاء ويساهم في حماية الدماغ من الالتهاب، إضافة إلى "الثيانين" المرتبط بالهدوء والتركيز.
ماتشا لاتيه: مسحوق من الشاي الأخضر غني بـ"EGCG" و"الثيانين"، وقد يرتبط بتحسن صحة اللثة عبر خفض البروتينات الالتهابية.
عصير الأناناس: غني بإنزيم "البروميلين" الذي يرتبط بتخفيف الألم والتورم، وقد يساعد في آلام الدورة وآلام ما بعد إجراءات الأسنان وحالات الالتهاب المزمن.
عصير الشمندر: يحتوي نترات ومضادات أكسدة و"بيتالينات"، وقد يُخفض مؤشرات الالتهاب ويدعم التعافي العضلي بعد التمرين.
سموثي التوت الأزرق: غني بالأنثوسيانين، وترتبط به نتائج بتراجع الألم والتيبس لدى بعض حالات مفصل الركبة، مع إشارات من دراسات حيوانية لتخفيف الالتهاب.
ماء دافئ مع الليمون: مصدر لفيتامين "سي" الضروري لإنتاج الكولاجين ودعم ترميم الغضروف، ويعمل كمضاد أكسدة، مع الإشارة إلى مركبات مثل "الليمونين".
مشروبات عشبية: مثل البابونج والرويبوس الغنيين بالفلافونويدات ومضادات الأكسدة، ويُذكر استخدامهما لتخفيف آلام والتهابات متعددة ومنها اللثة والمعدة والجلد والقولون. (webmd)




