أفادت مصادر أمنية لـ”الجديد” بأن “ما أتى من اتهامات لعناصر الجيش وضباطه لا يمكن أن يوضع إلا ضمن إحباط اسرائيل لعمل الجيش تحضيراً لتصعيد محتمل سيأتي بعد لقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو”.
أفادت مصادر أمنية لـ”الجديد” بأن “ما أتى من اتهامات لعناصر الجيش وضباطه لا يمكن أن يوضع إلا ضمن إحباط اسرائيل لعمل الجيش تحضيراً لتصعيد محتمل سيأتي بعد لقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو”.
